بأقلام الشباب رسم زينة عبد الله
الكاتب -جريدة حمص
شعورٌ جميل
بأقلام الشباب ما هذا الشعور؟… إنّه جميل جداً ، يشعرني بقشعريرة دائمة الأمد فأشعر بنار حبّك في...
حِكَم غير معمول بها
حدّثني جدي قال: يحكى أنّ كسرى أنوشروان ملك الفرس خرج من قصره العظيم ليتفقد الرعية وأخذ بصحبته وزيره...
العشق الدمشقي… كاتب.. وكتاب..
ليس غريبا على أبي حازم ، أن يكتب عن دمشق ، وقد احتضنته طفلاً. درج في ساحاتها ، ومدارسها، ونهل من...
المدارسُ الغسانيةُ الأرثوذوكسيةُ طريقٌ مضيءٌ بالعلمِ والمعرفةِ
بأقلام الشباب ليستْ مؤسسةً تعليميةً فحسب،ْ بلْ تعد منْ أهم المعالم الأثريةِ والتي يبلغُ عمرها قرناً...
التربية معناها والغاية منها
يحتاج كل إنسان إلى أهداف ومبادئ تساعده على توجيه حياته, وتكييف سلوكه, ولكي يكون الإنسان راضياً عن...
سأعترف
بأقلام الشباب حسناً حسناً…… سأعترف لم أتوقع ابداً أن أحدّق في عينَيْ أحدٍ ما كالأمّ...
في بيتنا مراهق…. ندوة للمدارس الغسانية الأرثوذكسية
ببركة وحضور صاحب السيادة جاورجيوس أبو زخم، وحضور قدس الأب اسبريدون كباش كاهن الرعية، والشماس جورج...
ذكرى وأمل….
٩ أيار ٢٠١٤ عادت الروح إلى جسدي عند عودتي إلى مدينتي الجريحة حمص، إلى حي الحميدية الغارق في الأحزان...
تبعثر الحاضر بين ثنايا الماضي
بأقلام الشباب تبعثر الحاضر بين ثنايا الماضي … وما عاد الحاضر حاضراً .. أما المستقبل فسلامٌ...


 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							