رياضة

مانشستر يونايتد إلى دوري أبطال أوروبا من بوابة ليستر سيتي

نجح مانشستر يونايتد في الحصول على المركز الثالث عقب الانتصار على ليستر سيتي المنافس مع تشيلسي على المركزين الثالث والرابع، والمؤهلين بشكل مباشر إلى دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد ضمان كل من ليفربول ومانشستر سيتي التأهل للبطولة، وذلك بهدفين نظيفين في الجولة الأخيرة من الدوري المحلي في انكلترا. صورة 1 حيث تمكن المايسترو البرتغالي برونو فيرنانديز من تسجيل الهدف الأول في الدقيقة (71) من عمر اللقاء، ومن ركلة جزاء في الدقيقة الثامنة من الوقت بدل الضائع أطلق جيسي لينجارد رصاصة الرحمة، معلناً هدفاً ثانياً لليونايتد بعد استغلاله لخطأ من الحارس كاسبر شمايكل. صورة 2 قبل المباراة كان اليونايتد يحتاج إلى التعادل على أقل تقدير للوصول لبطولة دوري أبطال أوروبا، حيث أنهى تشيلسي الدوري بفوزه (2-0) على ولفرهامبتون في ملعب ستامفورد بريدج. وقد تفوق الشياطين الحمر بفارق الأهداف فقط عن تشيلسي الذي جاء في المركز الرابع بنفس الرصيد من النقاط، ليتأهل الفريقان معاً إلى مرحلة المجموعات من مسابقة (التشامبيونزليج) في الموسم القادم. وعلى الرغم من التخبطات والضغوطات التي واجهت سولشاير وأبنائه في البداية، إلا أن كتيبة اليونايتد تمكنت من استغلال سلسلة النتائج السلبية للفريقين المنافسين له مباشرة ليستر سيتي وتشيلسي، وعلى مدار الخمس جولات الماضية، حيث تابع صحوته وبدون أي خسارة منذ الجولة (24) عندما خسر بهدفين دون رد أمام (بيرنلي) على ملعب أولد ترافورد، حيث فاز الفريق في تسع مباريات متتالية وتعادل في خمسة وحافظ على شباكه نظيفة في تسع مباريات، مما أدى للوصول إلى المركز الثالث على سلم الترتيب. وقد ساهم اللاعب المتألق برونو فرنانديز بنجاح وتألق اليونايتد منذ بدايته مع الفريق، وكان له تأثير إيجابي وأثبت أنه من طينة اللاعبين الكبار، بالإضافة لتعملق حامي العرين الإسباني ديفيد دي خيا، حيث قام بإنقاذ الفريق في كثير من المباريات الحساسة والهامة من خلال تصدّياته الرائعة. صورة 3 هذا وقد حل ليستر سيتي في المركز الخامس برصيد (62) نقطة بفارق (3) نقاط فقط عن توتنهام، الذي انتزع المركز السادس من ولفرهامبتون بفارق الأهداف، بفضل هزيمته أمام تشيلسي في الجولة الأخيرة، والتعادل بنتيجة (1-1) مع كريستال بالاس ليترافقا معاً للمشاركة في بطولة الدوري الأوروبي. وهبط (بورنموث) وَ (واتفورد) مع نوريتش سيتي إلى دوري الدرجة الأولى " التشامبيون شيب "، وصعد (ليدز يونايتد) و(وست بروميتش) في انتظار المتأهل الثالث الذي ستحدده المباريات الفاصلة مطلع شهر آب المقبل. صورة 4 بالمحصلة حقق النرويجي (سولشاير) الهدف وكسب الرهان، فعلى الرغم من التخبطات في البداية إلا أنه تمكن من العودة بالفريق إلى مكانه الطبيعي بين كبار القارة العجوز من خلال الوصول بالفريق إلى البطولة الأغلى والأكبر على مستوى القارة بطولة دوري أبطال أوروبا.

نجح مانشستر يونايتد في الحصول على المركز الثالث عقب الانتصار على ليستر سيتي المنافس مع تشيلسي على المركزين الثالث والرابع، والمؤهلين بشكل مباشر إلى دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد ضمان كل من ليفربول ومانشستر سيتي التأهل للبطولة، وبهدفين نظيفين في الجولة الأخيرة من الدوري المحلي في إنكلترا.

حيث تمكن المايسترو البرتغالي برونو فيرنانديز من تسجيل الهدف الأول في الدقيقة (71) من عمر اللقاء، وفي الدقيقة الثامنة من الوقت بدل الضائع أطلق جيسي لينجارد رصاصة الرحمة، معلناً هدفاً ثانياً لليونايتد بعد استغلاله لخطأ من الحارس كاسبر شمايكل.

قبل المباراة كان اليونايتد يحتاج إلى التعادل على أقل تقدير للوصول لبطولة دوري أبطال أوروبا، حيث أنهى تشيلسي الدوري بفوزه (2-0) على ولفرهامبتون في ملعب ستامفورد بريدج.
وقد تفوق الشياطين الحمر بفارق الأهداف فقط عن تشيلسي الذي جاء في المركز الرابع بنفس الرصيد من النقاط، ليتأهل الفريقان معاً إلى مرحلة المجموعات من مسابقة (التشامبيونزليج) في الموسم القادم.
وعلى الرغم من التخبطات والضغوطات التي واجهت سولشاير وأبنائه في البداية، إلا أن كتيبة اليونايتد تمكنت من استغلال سلسلة النتائج السلبية للفريقين المنافسين له مباشرة ليستر سيتي وتشيلسي، وعلى مدار الخمس جولات الماضية، حيث تابع صحوته وبدون أي خسارة منذ الجولة (24) عندما خسر بهدفين دون رد أمام (بيرنلي) على ملعب أولد ترافورد، حيث فاز الفريق في تسع مباريات متتالية وتعادل في خمسة وحافظ على شباكه نظيفة في تسع مباريات، مما أدى للوصول إلى المركز الثالث على سلم الترتيب.
وقد ساهم اللاعب المتألق برونو فرنانديز بنجاح وتألق اليونايتد منذ بدايته مع الفريق، وكان له تأثير إيجابي وأثبت أنه من طينة اللاعبين الكبار، بالإضافة لتعملق حامي العرين الإسباني ديفيد دي خيا، حيث قام بإنقاذ الفريق في كثير من المباريات الحساسة والهامة من خلال تصدّياته الرائعة.

هذا وقد حل ليستر سيتي في المركز الخامس برصيد (62) نقطة بفارق (3) نقاط فقط عن توتنهام، الذي انتزع المركز السادس من ولفرهامبتون بفارق الأهداف، بفضل هزيمته أمام تشيلسي في الجولة الأخيرة، والتعادل بنتيجة (1-1) مع كريستال بالاس ليترافقا معاً للمشاركة في بطولة الدوري الأوروبي.
وهبط (بورنموث) وَ (واتفورد) مع نوريتش سيتي إلى دوري الدرجة الأولى ” التشامبيون شيب “، وصعد (ليدز يونايتد) و(وست بروميتش) في انتظار المتأهل الثالث الذي ستحدده المباريات الفاصلة مطلع شهر آب المقبل.

بالمحصلة حقق النرويجي (سولشاير) الهدف وكسب الرهان، فعلى الرغم من التخبطات في البداية إلا أنه تمكن من العودة بالفريق إلى مكانه الطبيعي بين كبار القارة العجوز من خلال الوصول بالفريق إلى البطولة الأغلى والأكبر على مستوى القارة بطولة دوري أبطال أوروبا.

عن الكاتب

وجيه فرج

وجيه الياس فرج خريج كلية الآداب قسم: لغة إنكليزية.
موجه في المدارس الغسانية الأرثوذكسية الخاصة.
من هواياتي الرياضة والمطالعة.
محرر ومراسل في جريدة حمص.

اترك تعليقاً